نصيحة للي زوجها يكلم بنات

 نصيحة للي زوجها يكلم بنات ويقول إنهن صديقات، كيف أخلي زوجي يترك مراسلة البنات، زوجي يتواصل مع بنات ويقول عنهن صديقات! زوجي يتكلم مع البنات في الهاتف، ويصفهن بالصديقات!  ليش المتزوج يكلم بنات ؟ زوجي يقول علاقته بصديقاته علاقة بريئة، فما هو عقاب الزوج الذي يكلم البنات و كيف أتعامل مع صديقات زوجي ؟


زوجي يتواصل مع بنات ويقول عنهن صديقات!


(( لا أعرف من أين أبدا اشعر باليأس الشديد، وإنعدام الحيلة، والسبب سلوكيات زوجي واهماله الشديد لي وعدم تقديره لمشاعري،


فزوجي لديه الكثير من الصداقات مع النساء من كل الأعمار وبشكل خاص الفتيات في مقتبل العمر، يقول بأنهن صديقاته ولن يتخلى عنهن، هو يزعم أنها مجرد صداقات بريئة ومعارف اجتماعية فقط، لكني أشعر بأنه يوجد خلل فهو لا يهتم بي مثل اهتمامه بهن!!! هو يقضي الكثير من وقته معهن، سواءا عبر الهاتف أو عن طريق الخروجات !!!


فهو دائم الجلوس امام الهاتف وعندما اخبره بانه يقضي وقته معهن أكثر من قضائه وقته معي ينكر ويخبرني انه ليس بالضرورة إن أمسك الهاتف فأنه معهن، وأنه ربما يتجول بين مواقع التواصل الإجتماعي، ويشاهد بعض المقاطع العابرة، لكني حينما أفتش هاتفه أجده لا يفعل أي شيء سوى الحديث معهن وتبادل الصور والنكات والتلميحات وأحيانا المغازلات أيضا!!!


زوجي يصور نفسه باستمرار طوال الوقت ويرسل صوره لصديقاته وحينما أسأله عن السبب يقول لأنه يريد رأيهن في ملابسه وأناقته !!!


يقضي الساعات في المحادثات الهاتفية أو المكتوبة مع صديقاته عبر الوتس والسناب وكل الطرق المتاحة له، وفي المقابل فهو لا يتحدث معي إلا نادرا، إنه صامت أغلب الوقت ولا يحمل مسؤولية شي في البيت غير الانفاق، حتى في العلاقة الحميمية ان ارادها يلمح تلميح بها وكأنه لا يريدها لكنه يريد أن يؤديها كواجب فقط، وان رفضت لأي سبب يلجأ للعادة السرية بدلا من أن يناقشني حول سبب رفضي، اشعر بالاسى على نفسي عندما أرى كيف يعاملني وأقارن بين معاملته لي ومعاملته لصديقاته، ارجوكم ساعدوني))


مرحباً بكِ...


غاليتي إن الحياة مبدأ، والعلاقات تخضع لقوانين ومعطيات،


فإن كان زوجك يؤمن بوجود الصداقات البريئة بين الجنسين، بدليل أن زوجك لديه صديقات ( عادي يعني ) فليس أقل من أن يكون لديك أنت أيضا أصدقاء، وعلاقات صداقة بريئة تماما كما يسميها زوجك!!! وبعد ذلك تتساوى الرؤوس، تصبحين أنت أيضا مشغولة على هاتفك مثله تماما بالرد على أصدقائك الرجال، ومناقشتهم في العديد من أمور الحياة!!! وربما إرسال صورك الجميلة لهم !!!


أنا لا أعني أن تفعلي ذلك حرفيا، لكن يجب أن يعلم زوجك أن ما يحق له يحق لك، وعليه أن يتحمل مسؤولية أفعاله!!!


إذا غضب زوجك منك، أسأليه عن سبب غضبه، هل هو غاضب لأنه لا يسمح لك بمصادقة الجنس الآخر؟! أسأليه لماذا؟ بما أنه يومن بوجود هذا النوع من الصداقات فلماذا يغضب إذا؟ وبما أنه سمح لنفسه أن يقضي وقته الثمين والذي أنت تستحقين جزءا منه، سمح لنفسه أن يقضيه بأكمله معهن؟ فليس أقل من أن تبحثين أنت عن أصدقاء يعوضون أيضا عليك، ويخففون عنك وطأة إنشغاله، وإهماله لك!!!


أفضل حل للزوج الخائن


قولي له هذه بتلك، أترك أنت صديقاتك أو ضع لعلاقتك بهن حدود، لأترك أنا أصدقائي وأضع لعلاقتي معهم ذات الحدود، لأن بعض الرجال لا تحس، لا تشعر، لا تعترف بأن الزوجة كائن حي أصلا، هم يعتقدون أن عليها أن تحتمل مهما فعل بها زوجها، لذلك لن يتوقف عن إيذاء مشاعرك وإهماله المتعمد لك، إلا حينما تعاملينه بمثل ما يعاملك.


إذا شعر بالغيرة وقال أنت غير وأنا غير، أسأليه في أي شرع وأي دين أو أي قانون، يجعل من حق الزوج أن يصادق النساء، وفي نفس الوقت يحرم الزوجة من مصادقة الرجال؟!





عزيزتي، يجب أن يفيق زوجك إلى وضعه الحالي كزوج من جهة، وضوابط هذا الدور المهم في حياته، وأن يفيق أيضا إلى أنك إنسانة لديك إحساس ومشاعر وإحتياجات، وهو لن يشعر بك ولا بإحساسك ما لم تضعينه في مكانك، وتجعلينه يشرب من ذات الكأس...


ربما لن أقدم هذه النصيحة لإية إمرأة لأنها لا تناسب جميع النساء ولا تناسب أيضا جميع المجتمعات،،، لكني أقدمها لك أنت فقط، لأنه وحسب شرحك للمشكلة فأنت من مجتمع منفتح، وإقامة علاقات الصداقة بين الجنسين شيء طبيعي، لذلك أشجعك على خوض التجربة ويجب أن يكون زوجك مطلع كل الإطلاع على تجربتك، لأن الهدف هو جعله يشعر بالغيرة من جهة، ومن جهة أخرى يشعر بحساسية وألم الوضع الذي وضعك أنت فيه، حينما أحاط نفسه بمن يسميهن ( الصديقات ) وأهملك أنت تماما حتى في الفراش!!!


امرأة أخرى في حياة زوجك كيف تتصرفين؟


إن كنت لا تميلين إلى عقد صداقات مع الرجال، فبعض النساء لا تحب ذلك فعلا حتى وإن كان الأمر مسموح في مجتمعها، ومن حقك، فلا شيء يجبرك على خوض تجربة لا تحبين خوضها لمجرد أنك ترغبين في تأديب زوجك، فأنصحك بأن تسجلي أسماء صديقاتك في هاتفك باسم رجال، ودردشي معهن أغلب الوقت، وأخبري زوجك أنك تتحدثين مع أصدقائك من الرجال، وأن علاقتك بهم بريئة تماما كعلاقته بصديقاته، هذه النصحية ستجعلك أكثر راحة، وستساعدك أيضا في إثارة غيرة زوجك، ووضعه في نفس المكان، الذي وضعك أنت فيه.


من المهم جدًا التعامل مع الموقف بنضج وصراحة. الحديث المفتوح بين الزوجين يمكن أن يكون بداية لفهم الأسباب وراء تصرفات الزوج وتأثيرها على العلاقة. الزوجة قد تشعر بالإهمال أو الخيانة العاطفية، وهو أمر يستحق النقاش الصادق.


يمكن للزوجة أن تعبر عن مشاعرها بوضوح وصدق، موضحة كيف أن تصرفات زوجها تؤثر على ثقتها به وعلى استقرار العلاقة الزوجية. من المهم التأكيد على الحاجة إلى الشفافية والالتزام بحدود تحترم مشاعر الطرفين.


الزوج الخائن لماذا يضرب زوجته؟


إذا كانت الزوجة تشعر بأن الأمور لا تتحسن رغم الحوار، قد يكون من المفيد اللجوء إلى استشاري علاقات أو معالج زواج لمساعدتهما في التعامل مع القضايا العاطفية والثقة في العلاقة. الدعم الخارجي يمكن أن يوفر أدوات ومنظورات جديدة قد تكون مفيدة في إعادة بناء العلاقة.


الأهم هو أن تحافظ الزوجة على رعاية نفسها خلال هذه العملية، وأن تضمن اتخاذ قراراتها بناء على ما هو صحيح لها ولصحتها العاطفية.


ليش المتزوج يكلم بنات ؟


الأسباب التي تدفع شخصاً متزوجاً للتحدث مع نساء أخريات يمكن أن تكون متنوعة ومعقدة، وغالباً ما ترتبط بالديناميكيات الشخصية والعلاقة الزوجية نفسها. بعض الأسباب المحتملة تشمل:


1. البحث عن الصداقة والدعم: قد يبحث البعض عن صداقات خارج الزواج للحصول على دعم عاطفي أو فكري قد لا يجدونه في علاقتهم الزوجية.

2. الشعور بالنقص أو الإهمال في العلاقة الزوجية: إذا كان هناك نقص في العاطفة أو الاهتمام داخل الزواج، قد يبحث الشخص عن تلك العواطف خارج الزواج.

3. الإثارة والمغامرة: البعض قد يشعرون بالملل أو الرتابة في علاقاتهم ويبحثون عن الإثارة من خلال تكوين صداقات جديدة أو علاقات غير مناسبة.

4. قضايا الثقة والالتزام: في بعض الأحيان، قد يكون الشخص غير قادر على التزام تام بالعلاقة، مما يدفعه للبحث عن علاقات خارج الزواج.

5. عدم الرضا الجنسي: البعض قد يبحثون عن تلبية احتياجاتهم الجنسية خارج العلاقة إذا كانوا يشعرون بعدم الرضا داخل الزواج.

من المهم التعرف على أن الحديث إلى الجنس الآخر في حد ذاته لا يعتبر خيانة دائماً، لكن النية وراء التفاعل وكيفية تأثيرها على العلاقة الزوجية يمكن أن تحدد ما إذا كانت تلك التصرفات تشكل مشكلة أم لا. الصراحة والشفافية بين الزوجين حول هذه الأمور تعتبر خطوة أساسية للحفاظ على علاقة صحية ومستقرة.


كيف أخلي زوجي يترك مراسلة البنات؟ 


لتشجيع زوجك على التوقف عن مراسلة نساء أخريات، يمكن اتباع بعض الخطوات التي تساعد على تعزيز الثقة والصراحة في العلاقة:


1. التواصل الواضح والهادئ: ابدئي بالتحدث إلى زوجك بهدوء وصراحة عن مشاعرك تجاه هذا السلوك. من المهم أن تعبري عن كيفية تأثير هذا السلوك على ثقتك بالعلاقة دون اللجوء إلى الاتهامات أو الغضب.

2. تحديد الحدود: ناقشي مع زوجك الحدود التي تعتبرينها مقبولة في علاقات الصداقة خارج الزواج. الاتفاق على حدود واضحة يمكن أن يساعد كلاكما على فهم واحترام مشاعر الآخر.

3. تقديم البدائل: اقترحي سبلًا لقضاء وقت ممتع معًا كزوجين. زيادة الوقت الذي تقضيانه معًا في نشاطات تستمتعان بها يمكن أن يعزز العلاقة ويقلل الحاجة إلى البحث عن رضا خارجي.

4. العمل على الثقة: الثقة هي أساس العلاقات الصحية. العمل معًا لبناء الثقة يمكن أن يشمل الذهاب إلى استشارة الزواج أو تعلم كيفية التواصل بشكل أفضل.


لا تقبلي هدايا الزوج الخائن مهما كانت ثمينة!


5. الاهتمام بالعلاقة العاطفية والجنسية: تأكدي من أن العلاقة العاطفية والجنسية بينكما تلبي احتياجات كلا الطرفين، مما قد يقلل من الرغبة في البحث عن اهتمام خارج الزواج.

6. قراءة الكتب الإلكترونية: إذا لم تفلح الجهود الشخصية، قد يكون من المفيد اللجوء إلى قراءة الكتب الإلكترونية المتخصصة لتتعلمين منها طريقة جيدة للتعامل مع زوجك. الكتاب المتخصص يمكن أن يساعد في توجيه كلا الطرفين نحو فهم أعمق للديناميكيات العاطفية وكيفية التعامل معها بشكل صحي.

من المهم أن تتذكري أن تغيير سلوك الشخص يتطلب وقتاً وجهداً، وأن التواصل والصبر هما مفتاح لحل هذه المشكلات في العلاقة الزوجية.


زوجي يكلم بنات هل اطلب الطلاق؟


قرار طلب الطلاق هو قرار كبير وشخصي للغاية، ويجب أن يأتي بعد تفكير عميق واعتبار جميع الجوانب المتعلقة بالعلاقة. 


المصدر:

https://www.a7mmr.com/


زوجي لا يحبني ماذا أفعل؟

 كيف تعيشين مع زوج لا يحبك؟ تصرفات الزوج الذي لا يحب زوجته, زوجي لا يحبني هل أطلب الطلاق، زوجي لا يحبني ولا يهتم بي ماذا أفعل، كيف اعرف زوجي يكرهني في علم النفس، زوجي كان يحبني وتغير، زوجي لا يحبني هل أطلب الطلاق؟


الجزء الأول: كيف تعرفين أن زوجك لا يريدك


عندما يحدث تغير في مشاعر الحب والانجذاب لدى زوجك، قد تظهر بعض العلامات التي تشير إلى عدم رغبته فيك وتتضمن قلة التواصل والاهتمام، وتغير في سلوكه تجاهك، وقلة الدعم العاطفي. عند ملاحظة هذه العلامات، قد يكون من الضروري بحث الأسباب والتواصل المفتوح لفهم المشكلة ومحاولة إصلاح العلاقة.


الجزء الثاني: كيف تعيشين مع زوج لا يحبك


عيش الحياة مع زوج لا يحبك قد يكون تحديًا، ولكن هناك طرق للتعامل مع هذه الوضعية. ينصح بالتركيز على التواصل المفتوح والصادق، والاهتمام بنفسك وسعادتك الشخصية، وبناء دعم اجتماعي قوي خارج العلاقة، والعمل على تحسين العلاقة وإيجاد مصادر جديدة للسعادة والارتياح.


الجزء الثالث: كيف أعرف زوجي يحبني من قلبه


هناك علامات تدل على أن زوجك يحبك من قلبه وتتضمن الاهتمام العاطفي والتواصل الجيد، والدعم والتفهم المستمر لك ولمشاعرك واحتياجاتك. قد يظهر زوجك حبه من خلال قضاء وقت جودة معك، والتعبير عن حبه وتقديره بكلمات وأفعال ملموسة، والاهتمام بالتفاصيل الصغيرة في حياتكما المشتركة.


الجزء الرابع: ماذا أفعل إذا زوجي لم يعد يحبني


إذا كنت تشعرين أن زوجك لم يعد يحبك، فمن المهم أولاً التحدث معه بصراحة وصداقة حول مشاعرك ومخاوفك. قد تحتاجين إلى بحث أسباب التغير في مشاعره والعمل معًا على تحسين العلاقة. إذا لم يكن هناك تحسن ولم تتغير الأمور، فربما تحتاجين إلى التفكير في خياراتك المتاحة، مثل الاستمرار في العلاقة والعمل على تغييرها، أو اتخاذ قرار بالانفصال إذا كانت العلاقة لا تلبي احتياجاتك وسعادتك.


الجزء الخامس: علامات تدل على أن الزوج يشتهيك ولا يحبك


عندما يكون زوجك يشتهيك ولا يحبك، قد تظهر بعض العلامات التي تشير إلى ذلك. هذه العلامات تتضمن الاندفاع الجنسي القوي والشهوة المستمرة دون اهتمام بالاتصال العاطفي أو التواصل العاطفي العميق. يمكن أن يتمثل ذلك في التركيز الشديد على الجانب الجنسي من العلاقة دون أخذ الاهتمام بالاتصال الرومانسي والعاطفي العامل على بناء العلاقة.


من المهم أن تتذكري أن الانجذاب الجنسي والحب ليسا نفس الشيء. قد يكون لدى زوجك الرغبة الجنسية بشكل قوي، ومع ذلك، فقد يكون هناك نقص في الحب والاهتمام العاطفي في العلاقة. يجب أن تستمعي إلى مشاعرك الشخصية وتحاولي التواصل المفتوح مع زوجك حول الاحتياجات العاطفية والجنسية والسعي لتحقيق التوازن المناسب بينهما.


يجب أن تتذكري أن هذه العلامات قد تكون نماذج عامة ولا يمكن الاعتماد عليها بشكل قطعي في كل حالة. من المهم دائمًا التواصل المفتوح والصادق مع شريكك والعمل معًا على تحسين العلاقة وتلبية الاحتياجات والتوقعات المتبادلة. قد تكون من الضروري الاستعانة بمساعدة مستشار زواج أو أخصائي علاقات للتوجيه والدعم في هذه الوضعية.


الجزء السادس: زوجي لا يحبني، هل أطلب الطلاق؟


عندما تكونين في علاقة مع زوج لا يحبك، فقد يأتي وقت تساءلين فيه ما إذا كان من الأفضل طلب الطلاق أم البقاء في العلاقة. إن هذا القرار الصعب يعتمد على عدة عوامل، بما في ذلك درجة سعادتك ورضاك الشخصي، وطبيعة المشاكل والتحديات في العلاقة، ومدى استعدادك وقدرتك على التغيير والتواصل مع زوجك.


قبل اتخاذ قرار الطلاق، من الأفضل أن تجربي بذل قصارى جهدك في تحسين العلاقة. قد تحتاجين إلى التحدث مع زوجك بصداقة وصراحة حول مشاعرك والمشاكل التي تواجهانها، والبحث عن مساعدة من خبراء في العلاقات للتوجيه والدعم. إذا كنت تشعرين أن العلاقة غير صحية ولا تلبي احتياجاتك الأساسية ولم تتحسن رغم جهودك، فقد يكون الطلاق خيارًا مناسبًا لك.


الجزء السابع: زوجي لا يحبني ولا يهتم بي، ماذا أفعل؟


عندما تشعرين أن زوجك لا يحبك ولا يهتم بك، فقد تكون هناك خيارات تحتاجين إلى النظر فيها. قد يكون من المفيد أن تبدأي بالتواصل المفتوح مع زوجك وتعبير مشاعرك ومخاوفك، وربما تبحثي عن مساعدة من مستشار زواج أو أخصائي علاقات للمساعدة في تحسين التواصل وفهم احتياجاتكما المتبادلة.


إذا لم تحدث تحسنات واستمر زوجك في إظهار عدم الاهتمام وعدم الحب، فقد تحتاجين إلى التفكير في الخيارات المتاحة لك. قد تكون هذه الخيارات تشمل:


1. التحدث إلى مستشار زواج أو أخصائي علاقات: قد يساعدك مستشار الزواج أو الأخصائي في العلاقات في فهم الأسباب المحتملة لعدم الحب وعدم الاهتمام من قبل زوجك، وسيقدم لك الدعم والنصائح لاتخاذ القرارات المناسبة.


2. البحث عن حلول مشتركة: يمكنك محاولة الجلوس مع زوجك ومناقشة المشاكل والاحتياجات والتوقعات بصراحة. قد يتطلب ذلك التواصل الصادق والتفاهم المتبادل، وقد يكون من الضروري التعاون معًا للوصول إلى حلول تلبي احتياجات الطرفين.


3. التفكير في الانفصال: في بعض الحالات، قد يكون الانفصال هو الخيار الأفضل إذا لم تتحسن الأمور ولا يتوافق الزوجان على مستقبل مشترك. قد يكون الانفصال أمرًا صعبًا ومؤلمًا، لكنه قد يكون الخيار الصحيح للحفاظ على سعادتك ورفاهيتك الشخصية.


الجزء الثامن: زوجي لا يحترمني ولا يهمه زعلي


عندما يكون زوجك لا يحترمك ولا يهتم بزعلك، يمكن أن يكون هذا صعبًا ومؤلمًا. بعض العلامات التي تشير إلى عدم احترام زوجك وعدم اهتمامه بزعلك تتضمن عدم احترام آرائك ومشاعرك، وتجاهل ما تعبرين عنه، وعدم توفير الدعم والرعاية العاطفية التي تحتاجينها. إذا كنت تعاني من ذلك، فمن المهم التحدث مع زوجك بصراحة وتوضيح أهمية الاحترام والاهتمام في العلاقة. إذا استمر زوجك في تجاهل هذه الاحتياجات الأساسية، قد تحتاجين إلى التفكير في خياراتك المتاحة، مثل البحث عن المساعدة المهنية أو اتخاذ قرارات تخص حياتك المستقبلية.


الجزء التاسع: الزوج الذي لا يسمع كلام زوجته


عندما يكون الزوج لا يسمع كلام زوجته، قد يعكس ذلك نقصًا في التواصل والاحترام في العلاقة. إذا كنت تشعرين أن زوجك لا يصغي إلى ما تقولين ويتجاهل آراءك ومشاعرك، فمن المهم التواصل معه وتوضيح أهمية الاستماع الفعال والتفاعل معك. قد تحتاجين إلى توضيح ما تشعرين به وإظهار الأثر السلبي للعدم الاستماع على العلاقة. إذا استمر زوجك في عدم الاستجابة لك وعدم الاهتمام بكلامك، فقد تحتاجين إلى التفكير في تقييم العلاقة وبحث الحلول المناسبة.


الجزء العاشر: أسباب تغير الزوج على زوجته بعد الولادة


بعد الولادة، قد يحدث تغير في سلوك الزوج تجاه زوجته وقد يكون لهذا التغير عدة أسباب. بعض الأسباب المحتملة تشمل:


التحمل النفسي والعاطفي: الولادة وتربية الأطفال تعد تحديًا كبيرًا على الأمهات والآباء. قد يتغير سلوك الزوج نتيجة الضغوط النفسية والعاطفية التي يواجهها بعد الولادة.


قلة النوم والإرهاق: تتطلب رعاية الطفل الرضيع الكثير من الجهد والتضحيات، وقد يؤدي ذلك إلى قلة النوم والإرهاق الشديد. قد يؤثر الإرهاق على تواصل الزوج مع زوجته وقد يؤدي إلى تغير في سلوكه.


تغير الأولويات والمسؤوليات: مع وجود الطفل الجديد، يمكن أن تتغير الأولويات والمسؤوليات في الحياة اليومية. قد يشغل الزوج وقته وجهوده في العناية بالطفل، مما يؤدي إلى تغيير في التركيز والتفاعل مع زوجته.


الجزء العاشر: تغير الزوج المفاجئ للأفضل


قد يحدث أيضًا تغير مفاجئ في سلوك الزوج للأفضل بعد فترة زمنية معينة في العلاقة. قد يكون هذا التغير نتيجة للنضج الشخصي والتطور العاطفي والعلاقة المتنامية مع زوجته. قد يبدأ الزوج في تقدير زوجته أكثر والاهتمام بمشاعرها واحتياجاتها. يمكن أن يكون هذا التغير إشارة إيجابية لتحسن العلاقة والنمو المشترك.