روايات سعودية زواج اجباري

 رواية حب بعد زواج بالغصب، روايات حب بعد كره وعذاب، روايات سعوديه حب بعد كره واتباد، روايات سعودية حب بعد الزواج كامله غرام، روايات سعودية زواج اجباري، رواية سعودية البطلة صغيرة، رواية سعودية فخمه، روايات سعودية حب بعد كره، روايات سعوديه بلهجة بدوية، رواية سعودية زواج اجباري، رواية سعوديه فخمه واتباد، روايات سعودية عائلية، رواية سعودية جديدة.


 لقد سمع محمود الكثير من القصص المحرجة، لعرسان فشلوا في السيطرة على عرائسهم في مثل هذه الليلة الحاسمة، حيث أن الفتيات يصبح خائفات جدا، ومتوجسات، ومستعدات لأي هجوم قد يشنه العرسان، بل إنهن يصبحن خطرات للغاية،


ومع ذلك فعلى كل عريس أن يثبت وجوده وينتصر،


عليه أولا أن يجبرها على الإستلقاء على ظهرها، ويجبرها أيضا على أن تفتح ساقيها، عليه أن يمسك بيديها ويثبتها حتى لا تضربه بهما أو تبعده عنها، عليه أن يكون رافع أثقال، أو متين العضلات، العديد من العرسان في مدينتهم يحاولون تدريب انفسهم لمثل هذه الليلة الخطرة.


لذلك فقد كان محمود أيضا يدرب نفسه ذهنيا وحتى عضليا، طوال مرحلة الخطوبة، كان يفعل ذلك سرا، لأنه لا يريد أن يعرف المحيطين به أنه قلق أو خائف.


بدأ يسأل أيضا، بشكل غير مباشر، يسأل أؤلئك الأشخاص الذين يثق بهم، وكل من يسألهم هم من محيطه، لذلك كانت لديهم نفس الإجابات و الأفكار، ومروا بتجارب مماثلة، قال له أحدهم: "ستجدها منطوية على نفسها ترتجف، خائفة، ربما تتكوم على جسدها، وتحتضن ساقيها بذراعيها لتمنعك من فعل أي شيء بها".


بينما قال آخر: " غالبا قد تكون مبتسمة ومتجاوبة معك لكنك ستلاحظ انها تمثل تلك الإبتسامة، فهي خائفة من الداخل، ومستعدة لتلكمك على وجهك، أو ترفسك رفسة قوية مباغتة بين فخذيك."


بينما قال ثالث: " اخدعها، قل لها لن نفعل أي شيء اليوم، تعالي واستلقي إلى جواري، دعها تصدق أنك لن تفعل بها أي شيء، وبعد أن تستلقي وتشعر أنها هادئة ومسترخية، انقض عليها فورا، وثبتها وافعل ذلك رغما عنها، صدقني، هذه هي الطريقة الوحيدة، ليتني فعلت ذلك مع زوجتي، منذ البداية، لقد عانيت معها، لم أتمكن من فض بكارتها إلا بعد أسبوع من ليلة الزفاف، فقد كانت تتمنع كل ليلة... لكن الآن هي من تريد وتجري خلفي طلبا للجماع... !!!"


أعجبت تلك العبارة الأخيرة محمود، نعم إنه يريد أن تصبح زوجته راغبة في الجماع مثله، لكنه وحسب ما سمع فإن الفتاة تبقى خائفة وقلقة وغير راغبة في أول ليلة، وربما طوال الأسبوع الأول، وربما الشهر الأول بطوله،




إنها لا ترغب في الجماع لأنها خائفة من الألم، الذي قد يصيبها عند فض البكارة، لكن بعد أن ينتهي هذا الألم، ستكون هي أيضا راغبة في الجماع ليل نهار مثله تماما، وكم يحب هو الجماع، وكم يتوق إلى ذلك الوقت الذي ستكون فيه زوجته هي التي تطلبه بدلا من أن يطلبها...


فمحمود في قرارة ذاته شاب يحترم النساء جميعا، ويعرف أنه من المهم أن يكون لديهن رغبات جنسية تماما كالرجال لكنه يعتقد أنهن لا يحببن الجنس، أو أنهن لم يخلقن لهذا الدور، لأنه يرى كيف أن كل النساء اللاتي يعرفهن في محيطه أشكالهن لا توحي بأنهن ذوات أحاسيس ورغبات جنسية !!! إنهن جادات، متحفظات، صارمات ... !!!


قال محمود في نفسه: " لا بأس، سأعاني في البداية، لكن في ما بعد ستعتاد هي وتحب ما أفعله بها وتصبح الأمور رائعة"


ابتسم محمود بينه وبين ذاته وهو مستغرق في هذه الأفكار، وهو يقول في نفسه : " سأجعلها تحب قضيبي، سأجعلها تعشقه" ثم نظر إلى قضيبه وهو يقول له: ابشر ... ابشر، الليالي السعيدة قادمة وستهنأ باللذة قريبا "


كان لدى محمود علاقة استثنائية مع قضيبه، فهو يتحدث إليه كما لو كان شخصا آخر، يحدثه ويسأله ويطمئنه ويخبره أيضا بموعد الزفاف الذي بات وشيكا.


كانت أمل بدورها خائفة جدا من ما قد يحدث في هذه الليلة، بل مرعوبة، فهي أيضا قد سمعت الكثير من تلك القصص المؤلمة والمرعبة، التي جعلتها تعتقد أن ليلة الدخلة هي معركة حامية دامية، لاحول لها فيها ولا قوة،


حيث ليس عليها فيها سوى الإستسلام، للألم الذي سيرافق فض بكارتها، لكنها تخشى في الوقت نفسه أن يصيبها ما أصاب ( نجوى ) ابنة الجيران التي كسر عريسها ذراعها في ليلة الدخلة، وهو يحاول تثبيتها ليتمكن من السيطرة عليها.


يال تلك القصص المرعبة، التي باتت تتردد بين العرائس والعرسان كلما أقترب موعد ليلة الزفاف!!!


لازال بعض الرجال في هذا العالم ، يعتقدون أن مثل هذه الممارسات هي ممارسات طبيعية، وأن هذا هو فعلا ما يجب أن يفعله الزوج في ليلة الدخلة مع زوجته،


عليه أن يجبرها على أن تستسلم له ويفعل بها ما يشاء، دون مقدمات أو مداعبات، بينما ما يفعله بها حقيقة هو ليس سوى اغتصاب!!!!


لكن محمود ليس مثقفا بما يكفي ليعرف الفرق، بين الجماع الطبيعي والاغتصاب الحقيقي، وليس واعيا بما يكفي ليفهم أهمية التمهيد للعلاقة الجنسية والمداعبات الأولية.


تابعي واقرئي هذه الرواية بالكامل ( رواية كاملة ) رواية ألم ليلة الدخلة للكاتبة سعاده، رواية ساخنة جريئة، للمرتبطين وللمتزوجين والمتزوجات فقط، مليئة بالمواقف الغريبة، والأحداث الساخنة.



أحدث أقدم